محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده

محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده - مرحبا أصدقاء آخر الأخبار, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة أخبار، الاقتصاد، السياسة، الاجتماعية، الصحة، الرياضة، السفر، الفن, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده
حلقة الوصل : محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده

اقرأ أيضا


محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده

كتب محمد الحبيب السلامي 

وسط الغليان السياسي حول حكومة يوسف الشاهد خرج الرئيس الوالد الباجي من صمته وايد ولده في دعوته ومطالبته باستقالة يوسف الشاهد

طالبه بالتلميح والتصريح وانتقده وكشف اخطاءه وان تجاوز الرئيس حدوده الدستورية 

فماذا سيحدث لو ان يوسف تمسك بالوزارة ولم يحقق الفرحة الكبرى التي ينتظرها اعداء هذه الوزارة لان فيها وزراء من حزب النهضة؟
ماذا سيحدث لو ان يوسف توجه نحو مجلس نواب الشعب وطلب التزكية وتحصل عليها؟ لا شك ان تونس ستبقى تعيش غليانا سياسيا يحرم كل شجرة من ان تثمر مادام وزراء من حزب النهضة
واذا تصورنا ان يوسف استقال وجاءت بعده حكومة اخرى فهل سيتوقف الغليان اذا لم يكن فيها  وزراء من حزب النهضة؟  
واذا خرجت النهضة من الحكم فهل تتالف وزارة تنعم بحضن الاغلبية في مجلس النواب وتنعم تونس بالاستقرار؟ ما لون هذه الحكومة؟ ندائية؟ شعبية؟ مستقلة؟ هل الجوابعند الرئيس الوالد الباجي؟
هل عنده الجواب الذي يريح الشعب التونسي من الغليان السياسي الذي حرمه من الزرع  والغرس والبناء والهاه بالخلافات ابنه عنصر من عناصرها؟
اسال واحب ان افهم 
 
 
 
 
 
 
 

المصدر: الصريح


TH1NEWS


وهكذا المادة محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده

هذا هو كل المقالات محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده عنوان الرابط https://news--com.blogspot.com/2018/07/blog-post_7847.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "محمد الحبيب السلامي يكتب لكم : إنحاز الوالد لولده"

إرسال تعليق