خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور

خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور - مرحبا أصدقاء آخر الأخبار, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة أخبار، الاقتصاد، السياسة، الاجتماعية، الصحة، الرياضة، السفر، الفن, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور
حلقة الوصل : خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور

اقرأ أيضا


خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور

تصاعدت بشكل مفزع وتيرة الاحتقان الاجتماعي الذي شهدته منطقة الكامور وولاية تطاوين بصفة عامة حيث وصلت الى حد وفاة احد المحتجين وإصابة آخر فيما سقط العديد من المصابين في صفوف وحدات الامن والحرس الوطنيين والحماية المدنة فضلا عن تسجيل خسائر مادية فادحة وحالات سرقة ونهب وحرق للمقرات الامنية ومحاولة حرق عون أمن حيا بعد سكب مادة البنزين على جسمه..
وتبعا لاستمرار الأزمة دُقت كل نواقيس الخطر وطرحت العديد من نقاط الاستفهام حول حقيقة ما يحدث في المنطقة خاصة في ظلّ حديث الأطراف الرسمية عن تحوّل بوصلة الاحتجاجات السلمية في تطاوين المطالبة أساسا بالتنمية والتشغيل إلى احتجاجات ممنهجة غير سلمية اندست فيها بعض الأطراف التخريبية للركوب على الأحداث ومحاولة استثمار حالة الاحتقان والتشنج لتحقيق مآربها وغاياتها الذاتية وإركاع الدولة وتحديها..
في هذا الإطار ارتأت أخبار الجمهورية الاتصال بمجموعة من الخبراء والمحللين لتسليط الضوء على أحداث تطاوين واستبيان قراءتهم للانعكاساتها «المخفية» على البلاد والعباد  فكان ما يلي:

مختار بن نصر: ما يحدث اليوم لعبة خطيرة تم فضحها وعلى الدولة أن ترفع صوتها عاليا

في البداية كان لنا اتصال بالعميد بالجيش الوطني مختار بنصر لاستبيان موقفه ممّا ذكرناه ومن التصعيد الذي تنادي إليه بعض الأطراف، فأكّد لنا انّ هنالك أطرافا تعي جيدا انعكاسات ما يحدث بل ترنو إليه وتترقب أيّ شيء من شأنه أن يغذي حالات الاحتقان ويخرج الأمور عن السيطرة ومن مصلحتهم أن «تحترق البلاد» في تحدّ معلن للسلطة وللدولة..
وأضاف العميد بن نصر في مداخلته أنّ هنالك أطرافا سياسية وأخرى غير واعية بفداحة وخطورة ما تعيش على وقعه البلاد مقابل سكوت  «الدولة» على حد تعبيره، متسائلا  في ذات الإطار عن سر صمت المجتمع المدني وصوت المنادين ببقاء الجمهورية..
وقال متابعا «اليوم نرى فقط طائفة من الأطراف التي تدفع في اتجاه معين والباقي كلهم يتفرّجون، وهذا خطير جدا فاليوم يجب على الكل أن يتحلى بالوعي الكامل وعلى المجتمع المدني والأحزاب وكل المواطنين ان يدركوا ان ما يحدث اليوم هو لعبة خطيرة فكيف يسمح لوقف مضخات النفط في قلب الصحراء رغم العلم بحماية الجيش لكل الوحدات الإنتاجية»..
هذا وقال العميد مختار بن نصر انه لا يخفى على عاقل ما يحدث في الكامور والصورة التي تبلورت من أنّ أطرافا تقف وراء تأجيج الأوضاع واستثمارها خاصة في ظل ما نشاهده من تعزيزات بشرية تصل إلى المنطقة عبر مختلف وسائل النقل المتاحة فضلا عن توفير المؤونة الغذائية لبقائهم..
ودعا محدّثنا إلى ضرورة فهم اللعبة التي تستمر بعض الأطراف في حبكها معتبرا أن المطالب المرفوعة في الاحتجاجات تجاوزت المطالب الاجتماعية المنادية بالتشغيل والتنمية لتصل إلى حد التعنت وتحدي الدولة، معربا في المقابل عن أسفه لدعوات تأميم الثروات المرفوعة من قبل المثقفين والسياسيين قائلا إنها مسألة خاطئة تماما..
وتابع في حديثه عن دعوات التأميم قائلا إنّ الشركات الأجنبية لم تفتك ثرواتنا وفق ما يروّج له البعض بل هنالك عقود رسمية أبرمتها مع الدولة التونسية للبحث والاشتغال، مشددا على ان تونس كدولة مستقلة هي التي أمضت على هذه العقود لحماية كافة المنشآت النفطية التي هي ملك لتونس وليس للجهات الأجنبية..
وفي رسالة إلى الإطراف الداعية الى التأميم قال بن نصر إن هذه المسألة تتطلب إعدادا سياسيا وعسكريا وأمنيا لنتائجه مذكرا في هذا الإطار بتبعات تأميم قناة السويس في مصر وما نتج عنه من عدوان ثلاثي ضدها، مشيرا إلى انّ من نتائج التأميم -إن وقع في تونس- هو التعويض لكل الشركات المنتصبة عن خسائر البحوث والإنتاج وهو ما لا تقدر عليه بلادنا زد على ذلك معاداة الدول التي تنتمي إليها الشركات الأجنبية لعل من أبرزها فرنسا وبريطانيا وايطاليا التي هي جزء من الدول التابعة للحلف الاطلسي والتي تجمعها فيما بينها اتفاقيات اقتصادية بالتالي فإن كل عداء لأي دولة تابعة للحلف يعني عداء لكل الدول التابعة للحلف..
وقال محدّثنا مضيفا إنّ الأطراف التي تتحدّث اليوم عن مسألة التأميم تحاول الدفع بتونس نحو الانهيار والفوضى وتخريب نظامها السياسي وهو ما يتطلب الوعي الشديد والحذر من كل المخططات التي تصب في هذا الاتجاه، مشدّدا على أنّ كل التونسيين لهم الحق في المطالبة بالتشغيل والتنمية لكن أمن البلاد هو خط أحمر لا يمكن السماح بالتعدي عليه..
 وختم العميد مختار بن نصر مداخلته معنا مجددا القول إنه يجب على الجميع أن يعلم أنّه إذا بات أمن البلاد وسلمها في خطر فإنّ كل الخطوط الحمراء تشتعل محذّرا من مغبة الوقوع في لعبة إدخال البلاد في زوبعة كبرى وحرب أهلية مشددا على ضرورة تحلي الجيش والأمن باليقظة الشديدة وضرورة ان ترفع الدولة صوتها عاليا وفق قوله..

الصحبي بن فرج : «كل أدوات الربيع العربي تم استحضارها»

بدوره علّق الصحبي بن فرج، النائب بمجلس الشعب على الاحتجاجات التي جدت بمنطقة الكامور بولاية تطاوين ومحاولة إغلاق مضخة الفانا معتبرا أن ما يحدث لا علاقة له بالاحتجاجات المشروعة حول التنمية والتشغيل، مضيفا في ذات السياق أن كل أدوات الربيع العربي تم استحضارها من ضمنها التركيز الإعلامي وتفشي الإشاعات مؤخرا بخصوص الوضع في تطاوين..
فضلا عن استغلال الوضع الاجتماعي والاقتصادي الكارثي، والاتجاه نحو استثمار فشل وفساد وعجز النخب الحاكمة على حل مشاكل التنمية زد على ذلك دغدغة النزعات الجهوية (في غياب العامل القبلي أو الديني او الطائفي) واللعب على الوتر الوطني من نقاشات حول مواضيع من قبيل (السيادة على الثروات المنهوبة، فساد، تأميم)، معتبرا أن ما يحدث أيضا هو محاولة لاستدراج قوات الأمن والجيش نحو المواجهة.
واعتبر النائب عن الكتلة الحرة في ذات تعليقه الذي نشره على صفحته الخاصة أنّ ما شاهدناه في الكامور هو نتاج كذلك إلى حملات إعلامية وتواصلية مدروسة عبر بث الإشاعات والأنباء الزائفة ، وخلق المعارك الوهمية وحتى الانتصارات الوهمية والبطولات الزائفة مباشرة على الشاشات لتشتيت قوات الأمن والجيش على حد .تعبيره
وأضاف بن فرج قائلا في ذات التدوينة «عادة لا تتحرك مثل هذه المكينات الكبيرة إلا لأمر عظيم يراد له أن يحدث في تطاوين، لم يحدث فك اعتصام بالقوة، ولا مواجهات ولا تدخل بالغاز ولم يتحرك المواطنون نحو الكامور وإنما تجمعوا أمام الولاية تضامنا مع أبنائهم المعتصمين»…

علي الزرمديني: ما يحدث في الكامور  ليس نابعا من ذات أهالينا في الجنوب

أمّا الخبير الاستراتيجي والأمني علي الزرمدني وفي تعليقه على ما حدث في ولاية تطاوين وانعكاساته على تونس قال «في اعتقادي أن ما وصلنا إليه اليوم خطير جدا على مستويات عدة اجتماعية واقتصادية واجتماعية وخاصة على المستوى الأمني لأن منطقة تطاوين بصفة عامة إذا ما تم تحليلها من الناحية الإستراتيجية فإنها تعتبر بمثابة العمق التونسي الممتد والمتداخل جغرافيا مع ليبيا والجزائر، وهي أيضا تعتبر نقطة من اخطر المناطق وأكثرها حساسية وبحكم تشعبها وجغرافيتها من الصعب مراقبتها حيث أنها تتطلب إمكانيات تقنية كبرى للقيام بذلك»..
وبخصوص الخطر القائم على المستوى السياسي قال علي الزرمديني انه بات من الواضح والجلي اليوم وجود أطراف تكبّل عمل الحكومة وتشجع على الفوضى الخلاقة لا لشيء إلا لمجرد مصالح إمّا ذاتية أو جهوية أو حزبية أو ذات صبغة نفوذ مالي، مشيرا إلى أن هذه الصورة تبلورت من خلال بعض الشعارات وبعض التفاعلات خارج دائرة تطاوين في حد ذاتها إلى مناطق أخرى ومن خلال بث الإشاعات والحملات على الفايسبوك دون النظر إلى الواقع بل يلعب فيها الخيال وتوجيه الأحداث على حد قوله..
أما من ناحية الخطر المحدق بالجانب الاقتصادي وفق ما عبّر عنه، فاعتبر الخبير الاستراتيجي والأمني أن هنالك دفع نحو تعجيز الدولة وإعطاء صورة سلبية عنها، زد على ذلك الدور التخريبي الذي تقوم به قوة المال «الجديدة» التي خلقتها بارونات التهريب والتي تريد خلق نفوذ فعلي لنفسها لاحتواء تلك المناطق..
أمّا بشأن الحديث عن الانعكاسات التي يمكن لها الحدوث من الناحية الاجتماعية فقال علي الزرمديني إن ما يحدث في تطاوين هو عبارة عن مقياس تجربة وبث تجريبي تقوم به بعض الأطراف سعيا منها لتعميمه فيما بعد على كل المناطق والجهات، معتبرا أنّ الخطر الأكبر على الأمن والسلم الاجتماعيين هو دعوات الفتنة وتقسيم شعبنا وهو بمثابة إعلان حرب على كيان الدولة وإعلان الحرب يتطلب مواجهته بإجراءات توازي طبيعة هذا الجرم الأكبر على حد تعبيره..
وأضاف في معرض حديثه أنّ كل ما يدعو إلى تفكيك الدولة يتنزل في إطار التخطيط لمؤامرة كبرى والخيانة والمس من كيانها وبالتالي لا تسامح معه، وقال «لقد عملت في الجنوب لذلك فإنّني اعرف أهاليه المتحلين بالصبر وامتلاك الثقة الكبرى في أنفسهم بل إنّ لهم صفات الرجولة بمفهومها التقليدي ومتعلقون بالارض وأوفياء بشدّة للوطن لذلك فما يحدث في الكامور هو ليس نابعا من ذاتهم بل هو بفعل أياد خارجية «..

حسين الديماسي : ما يحدث خطر على الدولة ، ودعوات تأميم الثروات هي مطالب وهمية  

من جهته أعرب وزير المالية الأسبق والخبير الاقتصادي حسين الديماسي في بداية مداخلته معنا عن أسفه لمجرى الأحداث التي وقعت في الكامور وحالة الاحتقان الكبرى المسجّلة قائلا ان ما حصل يحيلنا لا محالة إلى الخشية من انهيار اقتصادنا إن تواصلت هذه الأزمة الاجتماعية..
ودعا الديماسي في ذات الإطار المحتجين إلى ضرورة التحلي بالروح الوطنية ووضع البلاد فوق كل اعتبار واحتساب كل الانعكاسات الخطيرة التي يمكن أن تحدث من ناحية على مستوى الوضعية الاقتصادية التي لا تنبئ بخير، ومن ناحية أخرى على صورة البلاد حيث أنّ من شأن الوقائع المذكورة ان تعكس صورة سلبية من شأنها تنفير المستثمرين الأجانب من الانتصاب والاستثمار..
كما قال إنّ ما يحدث من احتجاجات اجتماعية في الكامور اليوم وفي مناطق أخرى بالبلاد هو نتاج لتراخي كل الحكومات المتتالية إثر الانتفاضة في تطبيق القوانين التي وصّفها بالطريق الوحيد المحافظ على هيبة الدولة، مضيفا أننا نعيش منذ الانتفاضة على وقع عدم تطبيق القوانين وهو ما أدى بالتالي إلى الضعف التدريجي للدولة إلى أن باتت معرضة إلى جملة المآزق التي نشهدها اليوم على حد تعبيره..
وبشأن دعوات بعض الأطراف المطالبة بتأميم الثروات وفق تقديرهم، قال الخبير الاقتصادي انّها تعتبر مطالب وهمية والأطراف التي تدعو لها غير مدركة وواعية بما تنادي به وهي مستحيلة التحقيق والتطبيق، متسائلا«تأميم ماذا وكيف؟»..
وأشار محدّثنا إلى انّ مسألة عدم الوعي ببعض المطالب المرفوعة هي نتاج لعدم تثقيف وتوعية المواطنين وتكوينهم حول هذه المسائل محمّلا الحكومة والأحزاب والنقابات مسؤولية ذلك..

من يخـــدم أجندا الدم وبث الفتن؟

في خضم كل الأحداث «اللاسلمية واللاواعية» التي عايشتها ولاية تطاوين، بان بالكاشف سعي بعض الأطراف إلى بث الفتن ونشر الإشاعات والمعطيات المغلوطة محاولة منها لحرق البلاد وتشتيت العباد عبر تكريس لغة الجهويات، حيث تم تخصيص صفحات مشبوهة في بعض المواقع الاجتماعية لنقل روايات كاذبة عن مقتل محتجين برصاص قوات الأمن والحرس الوطنيين وعن وجود إصابات بالعشرات فضلا عن ترويجها لصور مفبركة..
ولعلّ أخطر ما في الأمر هو انه تبيّن أن بعض الصفحات «المدعومة ماديا» والتي تجاهلت وضربت عرض بالحائط كل مبادئ الوطنية والوفاء لهذا التراب تبيّن انها تابعة لتيار سياسي والأغرب أيضا شنّ بعض الأطراف حملات التشويه لكل من يعارض أفكارهم ويندّد باللاسلمية والعنف وينادي بحماية هذا البلد..
وأخبار الجمهورية كانت أوّل من كشف بعض المخططات المشبوهة حيث تمّ الإعلان في احدى الصفحات الفايسبوكية عن مقتل شاب يدعى رؤوف غلاب على يد أعوان الأمن بالكامور ليتأكّد سريعا زيف هذا النبأ، حيث وجدنا المعني بالأمر قد نشر تدوينة استغرب فيها من ترويج أنباء مقتله مؤكدا انه في مدينة الحمامات وليس ضمن محتجي الكامور..
على صعيد متصل تواصل رفع شعارات من قبيل «الرخّ لا» و«الضخ لا» وعلى خطى الكامور قادمون» و«لا لنهب ثرواتنا» والى غير ذلك من الشعارات التي للأسف رفعت على لسان أطراف لم تبال بكل التحذيرات التي تم إطلاقها عن خطورة الاوضاع وتواصل تفاقم الأزمة..

  الحصيلة الحقيقة لضحايا اشتباكات الكامور من مدنيين وأمنيين وحرس وحماية مدنية، وعلى الخط معطيات «مفزعة»

– وفاة المواطن أنور السكرافي من معتمدية بئر لحمر بعد إصابته بكدمات على مستوى الرأس والصدر والرجلين
– إصابة محتج ثان ونقله إلى المستشفى الجهوي بصفاقس لمواصلة العلاج
– إصابة عون حماية مدنية وحالته الصحية حرجة للغاية ويقبع حاليا في قسم العناية المركزة وذلك بعد الاعتداء عليه من قبل محتجين وحرق الشاحنة التي كان يمتطيها..
– تسجيل 6 إصابات في صفوف أعوان الحرس الوطني في تطاوين من بينهم اثنان حالتهما خطيرة
– سكب البنزين على أحد الأعوان ومحاولة الاعتداء عليه
– إصابة 13 سيارة أمنية تابعة للأمن الوطني
– حرق مقر اقليم الحرس الوطني ومقر الامن الوطني بتطاوين
– تسجيل عمليات نهب طالت المستودع البلدي
– تسجيل عمليات نهب طالت مستودع الديوانة بالذهيبة ونهب سيارتين منه
– حرق 9 سيارات ودراجتين ناريتين تابعتين لاقليم الحرس الوطني وسعر الدراجة الواحدة 56 مليونا

ملف من اعداد : منارة تليجاني

المصدر: الجمهورية



وهكذا المادة خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور

هذا هو كل المقالات خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور عنوان الرابط https://news--com.blogspot.com/2017/05/blog-post_5055.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "خبراء أمنيون وعسكريون ومحللون سياسيون يتحدّثون عن معطيات خطيرة للغاية بشأن أحداث الكامور"

إرسال تعليق